فصل: مُحمَّد بن حِمْيَر:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: المؤتلف والمختلف



.حَازِم بن عَطاء أبو خَلَف الأَعْمَى:

روى عن أَنَس بن مَالِك، رَوَى عنه معان بن رفاعة.
حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا داود بن رشيد، حَدَّثَنا الوليد بن مسلم، حَدَّثَنا معان بن رفاعة، عن أبي خَلَف الأَعْمَى.

.حَازِم بن حزام:

له صُحْبة ورواية عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم روى حديثه موسى بن سهل الرملي، عن مُحمَّد سُلَيْمان بن عُقْبَة بن شبيب بن حَازِم بن حزام، عن أبيه، عن جده، عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم.

.حَازِم بن الكرماني بن عبد الرَّحْمن بن عَوْف:

مرسل، حَدَّث عنه الربيع بن صَبِيح.

.حَازِم مولى عُمَر بن عبد العزيز:

رَوَى عنه حَمَّاد بن سَلَمة.

.حَازِم بن جَرِير بن حَازِم:

أخو وَهْب بن جَرِيرحكى عنه يزيد بن هارون.

.حَازِم بن حاجب:

روى عن أبي مسلم قائد الأَعْمَش، حَدَّث عنه أبو سَعِيد الجُعْفيّ يَحْيى بن سُلَيْمان.

.حَازِم بن عبد الكريم بَصْريّ:

عن عَبد المؤمن بن عبيد الله السَّدُوسِيّ أبي عبيدة، حدَّث عن عَبد الله بن المُثَنَّى، أخو أبي موسى العنزي.

.حَازِم بن مُحمَّد بن يُونُس بن مُحمَّد بن حَازِم بن قَيْس بن أبي غرزة الغِفَاريّ:

من ولد قيس بن أبي غرزة، يُكْنَى أبا ذر، عن أمه حَمَّادة بنت مُحمَّد بن عبد الرَّحْمن بن أبي لَيْلَى، رَوَى عنه ابنه أبو عَمْرو أحمد بن حَازِم الكُوفِيّ، وغيره.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن القاسم بن زكريا المحاربي، حَدَّثَنا عبد الأَعْلَى بن واصل، أخبرنا حَازِم بن مُحمَّد قال: سَمِعتُ أمي حمادة بنت مُحمَّد بن عبد الرَّحْمن بن أبي ليلى قالت: كانت عمتي تقول: كانت أختي تصبغ درعها وخمارها وملحفتها في كل شهر وتخضب يدها ورجلها غمسا وقالت: على ذا بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان في يدها مسكتين من ذهب وكانوا يرون أنهما من الفيء.

.حَازِم بن سِرْحَان شَيْخ من أهل مِصْر:

يروي عن يَحْيى بن أَيُّوب، حَدَّث عنه الحَسَن بن عبد العزيز الجَرْوي.

.يزيد بن حَازِم البَصْريّ:

أخو جرير بن حَازِم من الأزد موالي حمَّاد بن زيد، حدث يزيد عن عكرمة، وسُلَيْمان بن يَسَار.
مَنْصُور بن حَازِم، يروي عن أعفر بن مُحمَّد، وَأَبي إسْحَاق السَّبِيعِيّ.

.مُحمَّد بن حَازِم:

الشَّاعِر.

.وأما أبو حَازِم:

.أبو حَازِم الأَحْمسي البجلي عبد عَوْف بن الحارث:

له صُحْبة ورواية عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، رَوَى عنه ابنه قيس بن أبي حَازِم.

.أبو حَازِم الأَشْجَعيّ سلمان مولى عزة الأَشْجَعِيَّة:

روى عن أبي هريرة، وعَبد الله بن عُمَر، رَوَى عنه الأَعْمَش ومنصور وحصين، وأبو مالك الأَشْجَعيّ، وغيرهم.

.أبو حَازِم الأَعْرج سلمة بن دِينَار المديني الأَفْزَر:

روى عن سَهْل بن سَعْد الساعدي وسعيد بن المُسَيَّب، وَأَبي سلمة بن عبد الرَّحْمن والنعمان بن أبي عَيَّاش الزرقي، وعَمْرو بن شُعَيْب ومسلم بن قرط وعمارة بن عَمْرو بن حَزْم، وغيرهم، رَوَى عنه الزُّهْريّ ومالك بن أنس والثوري وابن عيينة وابن إِسْحَاق وابناه عبد الجبار، وعبد العزيز، وغيرهم، والحمَّادان، وأبو ضمرة.

.أبو حَازِم دِينَار مولى أبي رهم الغِفَاريّ:

روى عن أبي حَدِيدَة، وعن رجل من بني بياضة، رَوَى عنه مُحمَّد بن إبراهيم بن الحارث التيمي، ومُحمَّد بن عَمْرو وابن أبي ذئب.

.أبو حَازِم نَبْتَل:

يُحَدِّث عن ابن عَبَّاس، رَوَى عنه إِسْمَاعِيل بن أبي خالد.

.أبو حَازِم عبد الرَّحْمن بن حَازِم:

سمع مجاهدا، رَوَى عنه الفضيل بن غزوان.
حَدَّثَنا بذلك إبراهيم بن مُحمَّد بن يَحْيى، حَدَّثَنا مكي بن عبدان، حَدَّثَنا مسلم.

.أبو حَازِم صخر بن العَيْلَة الأَحْمسي:

له صُحْبة ورواية عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم روى حديثه أبان بن عَبد الله البجلي، عن عُثْمان بن أبي حَازِم عنه.

.أبو حَازِم ميسرة بن حَبِيب النَّهْديّ الكُوفِيّ:

يُحَدِّث عن المِنْهَال بن عَمْرو، وَأَبي إسْحَاق السَّبِيعِيّ، رَوَى عنه الثَّوْريّ، وإِسْرَائيل وشعبة.

.أبو حَازِم القاضي أحمد بن محمد القاضي الكُوفِيّ:

يُحَدِّث عن المنجاب بن الحارث، وجبارة، وغيرهما.

.أبو حَازِم القاضي أحمد بن مُحمَّد:

كان ببغداد في حوض داود، يُحَدِّث عن أبي هشام الرفاعي، وعَمْرو بن علي، وَأَبي موسى، وغيرهم توفي في سنة ست عشرة.
وأمَّا:

.خَازِم بالخاء:

فهو:

.خَازِم بن القاسم البَصْريّ:

روى عن أبي عسيب صاحب النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم، رَوَى عنه أبو سلمة التبوذكي موسى بن إِسْمَاعِيل وغيره.
حَدَّثَنا أبو عَبد الله الحُسَين بن يَحْيى بن عَيَّاش، حَدَّثَنا الفضل بن زياد، حَدَّثَنا أبو سلمة، حَدَّثَنا خَازِم بن القاسم قال: رأيت أبا عسيب يشرب في قدح خشب قلت: ألا تشرب في أقداحنا هذه الرقاق؟ قال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يشرب. يعني – فيها –.

.خَازِم بن أبي خَازِم:

رَوَى عنه حبيب بن حسان.
حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن مُحمَّد الصفار، حَدَّثَنا مُحمَّد بن إِسْحَاق الصغاني، حَدَّثَنا عباد بن موسى، حَدَّثَنا إِسْمَاعِيل بن جَعْفر، عن حبيب بن حسان، عن خَازِم بن أبي خَازِم، عن عَبد الرَّحْمن بن أبي ليلى، عن أبيه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إذا افتتح الصَّلاَة رفع يديه حتى يحاذي أذنيه».
خالفه يزيد بن أبي زياد، رواه عن ابن أبي ليلى، عن البراء.
خَازِم بن الحُسَين أبو إِسْحَاق الخميسي، يُحَدِّث عن مالك بن دِينَار وأيوب السختياني، رَوَى عنه أبو مُعَاوية الضرير، وأبو يَحْيى الحماني، وابنه يَحْيى بن عبد الحميد، وأبو غسان وإسحاق بن مَنْصُور، والحَسَن بن الربيع، وروى عن يُونُس بن عُبَيْد وأيوب ومالك بن دِينَار، ومُحمَّد بن جحادة، وغيرهم.

.خَازِم بن خُزَيْمَة البَصْريّ:

روى عن مُجَاهد، عن أبي هريرة، رَوَى عنه يَحْيى بن عَبد الله بن سالم يُكْنَى أبا خُزَيْمَة روى حديثه أبو عبد الرَّحْمن المقرئ، عن يَحْيى بن عَبد الله بن سالم.

.خَازِم بن خُزَيْمَة البُخَاريّ:

يُحَدِّث عن خليد بن حسان بنسخة يرويها أهل بخارى.

.خَازِم بن خُزَيْمَة النَّهْشَليّ:

ولي خراسان ومات ببغداد فعزي عليه أبو جَعْفر المنصور.
وابنه:
خُزَيْمَة بن خَازِم:
ولي للرشيد.

.وأخوه عَبد الله بن خَازِم.

.خَازِم بن جبلة بن أبي نضرة:

يروي عن أبيه، عن جده.

.خَازِم أبو مُحمَّد البَصْريّ العنزي:

يروي عن عَطاء بن السَّائب، كناه نصر بن علي وقيل هو خَازِم بن مَرْوان.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا عُبَيْد الله بن جرير بن جبلة، حَدَّثَنا يعقوب بن بشر العنزي، حَدَّثَنا خَازِم بن مَرْوان:
حَدَّثني عَطاء بن السَّائب، عن نافع، عن ابن عُمَر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن أهل المعروف في الدنيا هم أهل المعروف في الآخرة وإن أهل المنكر في الدنيا هم أهل المنكر يوم القيامة وإن الله ليبعث المعروف يوم القيامة في صورة الرجل المسافر فيأتي صاحبه إذا انشق عنه القبر». وذكر حديثا طويلا.

.خَازِم أبو مُحمَّد الجهبذ:

حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا خَازِم أبو مُحمَّد الجهبذ، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عمران بن أبي ليلى، حَدَّثَنا مُحمَّد بن فضيل، عن عَطاء بن السَّائب، عن أبي البختري، عن سلمان قال النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار.

.خَازِم بن يَحْيى الحُلْوَانيّ:

أخو أحمد، روى عن ابن أبي السَّريّ.

.أحمد بن خَازِم المعافري:

يروي عن مُحمَّد بن المنكدر، وعَبد الله بن دِينَار وصفوان بن سليم، وغيرهم، رَوَى عنه عَبد الله بن لَهِيعَة.

.عَبد الله بن خَازِم:

والي خراسان استعمله عَبد الله بن عامر بن كريز على خراسان في خلافة عُثْمان قتله وكيع بن الدورقية وبعث برأسه إلى عبد الملك بن مَرْوان.

.عَبد الله بن خَازِم عتاقة.

وقال يَحْيى بن مَعِين: روى شُعْبة، عن أبي سُفْيان بن حسين، وهو مولى عَبد الله.
حَدَّثَنا بذلك أبو بكر الشَّافِعيّ، حَدَّثَنا جَعْفر بن الأَزْهر، حَدَّثَنا المفضل الغلابي عنه.

.سعيد بن خَازِم أبو عَبد الله التيمي كُوفِيّ:

روى عن الأَعْمَش، رَوَى عنه أبو أحمد الزُّبَيْريّ.

.مُحمَّد بن خَازِم أبو مُعَاوية الضرير الكُوفِيّ:

روى الأَعْمَش وهِشَام بن عُرْوَة ويحيى بن سَعِيد، وَأَبي إِسْحَاق الشَّيْبانِيّ، وشُعْبَة، وغيرهم ثقة، حَدَّث عنه يَحْيى بن مَعِين وأحمد بن حَنْبل وعَلِيّ بن المَدِينيّ وإسحاق بن راهويه، وغيرهم، وروى عنه سُلَيْمان الأَعْمَش حديثا، عن هشام بن حسان، عن سعيد العلاف، عن مُجَاهد: من موجبات المغفرة إطعام المسلم السغبان.

.عَبد الرَّحِيم بن خَازِم البلخي أبو مُحمَّد:

عن مكي بن إبراهيم، حَدَّث عنه أحمد بن علي الأبار وإِسْمَاعِيل بن الفضل.

.أبو خَازِم:

جُنَيْذ بن العلاء بن أبي دَهَرَة الكُوفِيّ، يُحَدِّث عن إبراهيم بن عقبة، وعبد الملك بن أبي بشير ومجالد بن سَعِيد وإِسْمَاعِيل بن عَبد الله، وغيرهم، رَوَى عنه أبو أسامة، وعَبد الرَّحِيم بن سُلَيْمان، ومُحمَّد بن بشر العبدي. كناه البُخَاريّ ومسلم جميعًا في كتابيهما: أبا حَازِم بالحاء والمحفوظ أنه: أبو خَازِم كناه أبو أسامة في روايته عنه.

.أبو خَازِم الصوري عبد الغفار بن الحَسَن بن دِينَار:

روى عن الثَّوْريّ، وإِسْرَائيل وزائدة، رَوَى عنه ثور بن عَمْرو القيسراني، ومُحمَّد بن عَبد الله بن عبد الحكم والربيع بن سُلَيْمان، وغيرهم.

.أبو خَازِم بزيع الكُوفِيّ:

روى عن الضَّحَّاك بن مزاحم، رَوَى عنه مَنْصُور بن أبي مزاحم وإسحاق بن إبراهيم.

.أبو خَازِم عبد الرَّحْمن بن خَازِم:

سمع مُجَاهد قوله، رَوَى عنه الضَّحَّاك بن مزاحم قال ذلك مسلم بن الحجاج.
فيما حَدَّثَنا به إبراهيم بن مُحمَّد بن يَحْيى، عن مكي عنه في باب الخاء.
وذكره مسلم في باب الحاء فقال: أبو حَازِم عبد الرَّحْمن بن حَازِم سمع مجاهدا، رَوَى عنه الفضيل بن غزوان وهذا القول وهم والصحيح: أبو خَازِم بالخاء.
قال حسين بن حبان، عن يَحْيى بن مَعِين: أبو خَازِم عبد الرَّحْمن بن خَازِم، حَدَّث عنه فضيل بن غزوان، يروي عن مُجَاهد في نبيذ البُخْتُج.
حَدَّثَنا وكيع عنه قلت لأبي زكريا: إن قَبِيصَة حدثناه عن سُفْيان، عن عَبد الله بن جابر، عن مُجَاهد ليس بينهما أحد.
قال أبو زكريا: وأرى حديث قبيصة سمع من سُفْيان، حَدَّث عنه جابر، عن مُجَاهد وحديث فضيل، عن أبي خَازِم فأدخل حديث هذا في حديث هذا.

.أبو خَازِم خُزَيْمَة بن ميسرة الحراني:

أخو مخارق بن ميسرة كناه أبو عروبة الحراني في تاريخه. الذي حَدَّثَنا به أبو بكر الأبهري مُحمَّد بن عَبد الله بن صالح عنه.

.أبو خَازِم القاضي عبد الحميد بن عبد العزيز:

قاضي مدينة السَّلام وغيرها كان عراقي في المذهب، وكان عفيفا ورعا فيما بلغني، وكان أديبا.
أنشدنا أبو مُحمَّد يزداد بن عبد الرَّحْمن بن مُحمَّد بن يزداد قال:
أنشدني أبو خَازِم القاضي في ابنه:
أَذَلَّ فأَكْرِمْ بِهِ مِنْ مُذِلْ ** ومِن شَادِنٍ لِدَمي مُسْتَحلْ

إذا ما تَعَزَّزَ قَابَلْتُهُ بُدلٍّ ** وذلك جَهْد المُقِلْ

وزادني فيه أحمد بن أبي طاهر الكسائي الفقيه:
وأَسْلَمْتُ خَدِّي له خَاضِعًا ** ولَوْلا مَلاَحَتُه لم أَذِلْ

.بِشْر بن أبي خَازِم الشَّاعِر الأسدي:

من بني والبة جاهلي، وأبو خَازِم اسمه عَمْرو بن عَوْف سماه ابن الكَلْبيّ وقال ابن دُرَيْد: بشر بن أبي خَازِم أبو حاضر.
وأمَّا:

.جَارِم بالجيم والراء:

فهو:

.جَارِم بن مالك بن بكر بن سَعْد بن ضبة بن أد بالجيم والراء.

فهم: بنو تيم الله، ذكره ابن الكَلْبيّ فيما قرأته بخط أبي رُؤْبة، عن ابن حبيب عنه.
ولهم خطة بالبصرة قال الفرزدق:
لو أن ما في سفن دارين صبحت ** بني جَارِم ما طيبت ريح خنبش

.باب حُجْر وحَجْر وحِجْر وحَجَر وجَحْد بالدال وأَحْجَن:

.حُجْر بضم الحاء، وأبو حُجْر وابن حُجْر:

جماعة.
وأمَّا:

.حَجْر بفتح الحاء وسكون الجيم:

فهو:

.حَجْر رعين:

الذي ينسب إليهم الحجريون منهم:

.أبو زُرْعَة المؤذن وهب الله بن راشد الحَجْري المِصْرِيّ:

يروي عن يُونُس بن يزيد الأَيْلي وحَيْوَة بن شُرَيْح، وغيرهما، رَوَى عنه أبو الرَّدَّاد عَبد الله بن عبد السَّلام، والربيع بن سُلَيْمان، وغيرهما.

.الحَجْر والأَسَد:

ابنا عمران بن عامر مَاء السَّماء.

.وزهران وسود ابنا الحجر بن عمران:

قال ذلك أحمد بن الحُباب الحِمْيري.
قال أحمد بن الحباب:
عيدان:
هو جيشان بن حجر بن ذي رعين.
وأمَّا:

.حِجْر بكسر الحاء:

فهو:

.عبد الحِجْر بن عَبْد المُدان:

فيما أخبرنا مسلم بن عبيد الله الحسيني، حَدَّثَنا الخضر بن داود، حَدَّثَنا الزُّبَيْر قال: أم مُحمَّد بن علي بن عَبد الله بن العَبَّاس بن عبد المطلب: العالية بنت عُبَيْد الله بن عَبَّاس بن عبد المطلب، وأمها عائشة بنت عَبد الله، وهو عبد الحجر بن عَبْد المُدان بن الديان من بني الحارث بن كعب.
وقال غير الزُّبَيْر: هو عبد الحَجَر، قاله الطَّبَريّ وغيره.
قال الزُّبَيْر: وأم أبي العَبَّاس السفاح ريطة بنت عُبَيْد الله بن عَبد الله، وهو عبد الحجر بن عَبْد المُدان بن الدَّيَّان.
وقال ابنُ الكَلْبي: عبد الحَجَر بن عَبْد المُدان سماه النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم: عَبد الله.
وأمَّا:

.حَجَر بفتحتين:

.فأوس بن حَجَر:

الشَّاعر جَاهِليّ.

.أوس بن حَجَر أبو تَميم الأَسْلَمي:

أسلم بعد قدوم النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم المدينة وأرسل غلامه مسعود بن هنيدة من العَرْج على قدميه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يخبره بقدوم قُرَيْش عليه وبعدتهم وسلاحهم وخيلهم ليوم أحد قال ذلك الطَّبَريّ في كتابه.
وقال ابن إِسْحَاق فيما آذنني حَبِيب بن الحَسَن، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى المَرْوَزِيّ، حَدَّثَنا ابن أَيُّوب، حَدَّثَنا إبراهيم بن سَعْد، عن ابن إِسْحَاق: أوس بن حَجَر الأسلمي حمل النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم على جمل إلى المدينة وبعث معه غلاما له يقال له: مسعود بن هنيدة وإنما هو أوس بن عَبد الله بن حجر كذا نسبه ولده.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى بن وَهْب وغيره قالوا: حَدَّثَنا أحمد بن يَحْيى الحُلْوَانيّ، حَدَّثَنا فيض بن وثيق، حَدَّثني صخر بن مالك بن إياس بن مالك بن أوس بن عَبد الله بن حجر الأسلمي، شَيْخ من أهل العرج، حَدَّثني مالك بن إياس، أن أباه مالك بن أوس أخبره، «أن أباه أوس بن عَبد الله بن حجر مر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر متوجهين إلى المدينة بدوحات بين الجحفة وهرشي على جمل واحد فحملها على فحل إبله وبعث معهما غلاما يقال له مسعود فقال له: اسلك بهما مخارق الطريق ولا تفارقهما حتى يقضيا حاجتهما منك ومن جملك فسلك بهما الطريق التي سماها ورجع مسعود إلى سيده أوس بن عَبد الله وأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم مسعود: أن يأمر سيده يسم الإبل في أعناقها قيد الفرس قال صخر فهي سمتنا إلى اليوم».
وقال الزُّبَيْر فيما أخبرنا مُسَلَّم، عن الخَضِر عنه: أم خديجة بنت خويلد فاطمة بنت زائدة بن جُنْدب بن ظهرم بن رواحة بن حجر بن عبد بن معيص بن عامر بن لُؤَيّ.
قال: وعَمْرو بن أم مكتوم هو عَمْرو بن قَيْس بن زائدة بن جندب الأصم بن رواحة بن حَجَر بن عبد معيص.

.ابن أُثَال حَجَر:

قال ابن حِبان، عن يَحْيى بن مَعِين: في حديث أبي بكر، عن عَاصِم حديث ابن معين قال: ابن أثال حجر يعني في قصة أصحاب مسيلمة الذين كان فيهم ابن النواحة.

.أيوب بن سُلَيْمان بن عبد الواحد بن أبي حَجَر الأيلي أبو سُلَيْمان:

يروي عن بكر بن صدقة الجدي، رَوَى عنه ابنه داود.
وأمَّا:

.جَحْد بالدال:

فهي:
بنت حُبَيِّب بن الحارث بن مالك بن حطيط الثَّقَفيّ:
تكنى أم عدي تزوجها هاشم بن عَبْد مَنَاف فولدت له: حية بنت هاشم، ثم تزوجها الأحجم بن دندنة بن عَمْرو الخُزَاعِيّ فولدت له أسيدا وإخوته.
وأمَّا:

.أَحْجَن بزيادة ألف وبالنون:

فهو فيما قال أحمد بن الحُباب:
لِهْب بن أًحْجَن بن كَعْب بن الحارث بن الحارث بن كَعْب بن عَبد الله بن مالك بن نصر بن الأَزْد.

.باب حِمْيَر وحُمَيِّر وحُمَيْر وخُمَيْر وحَمْنَن نونان وحُمَيْن وجُمَّيْن:

أما:

.حِمْيَر:

.حِمْيَر:

القبيل الذي ينسب إليه الحميريون من اليمن، روي عن النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم أنه قال: «إن هذا الأمر كان في حمير فنزعه الله منهم وصَيَّره قُرَيْش».
حدثناه عُثْمان بن أحمد الدَّقَّاق، حَدَّثَنا عبد الكريم، حَدَّثَنا أبو اليمان، حَدَّثَنا حَريز بن عُثْمان، حَدَّثني راشد بن سَعْد، عن أبي حي، عن ذي مِخْبَر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ذلك.

.مُحمَّد بن حِمْيَر أبو عبد الحميد الحمصي السُّلَيْحي:

يُحَدِّث عن ثابت بن عجلان وإبراهيم بن أبي عبلة، رَوَى عنه بقية بن الوليد ويزيد بن عبد ربه، ومُحمَّد بن مصفى، وأبو عتبة الحمصي أحمد بن الفرج، ومُحمَّد بن عَمْرو بن حنان، وغيرهم، حَدَّث عنه ابن لَهِيعَة عَبد الله.

.مُحمَّد بن حِمْيَر:

رَوَى عنه اليمان بن يزيد.
حَدَّثَنا عَبد الله بن مُحمَّد بن عبد العزيز، حَدَّثَنا العَبَّاس بن الوليد النرسي، حَدَّثَنا مسكين أبو فاطمة، حَدَّثَنا اليمان بن يزيد، عن مُحمَّد بن حِمْيَر، عن أبيه، عن مُحمَّد بن علي، عن أبيه، عن جده قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن أصحاب الكبائر من موحدي الأمم كلها الذين ماتوا على كبائرهم غير نادمين ولا تائبين من دخل النار منهم في الباب الأول من جهنم لا تسود وجوههم ولا يكرمون مع الشاياطين ولا يغلون بالسلاسل ولا يجرعون بالحيميم ولا يلبسون القطران في النار حرم الله أجسادهم على الخلود من أجل التوحيد وصورهم على النار من أجل السجود».
ثم ذكر حديثا طويلا.

.اليمان بن يزيد:

مجهول ومسكين أبو فاطمة ضعيف الحديث، ومُحمَّد بن حِمْيَر هذا لا أعرفه إلا في هذا الحديث، وهو حديث منكر. ضعيفان.

.أبو حِمْيَر تُبَيْع بن امرأة كعب:

قاله يَحْيى بن معين.
فيما أخبرنا الشَّافِعيّ، عن ابن الأَزْهر، عن الغَلاَّبي عنه.
وقال غيره: أبو عبيد وقيل: أبو عبيدة.

.أبو حِمْيَر إياد بن طاهر بن إياد الرعيني المِصْرِيّ:

حدث بمصر وتوفي سنة أربع وثلاثمِئَة.
وأمَّا:

.حُمَيِّر:

فأخبرني حبيب بن الحَسَن، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يَحْيى المَرْوَزِيّ، حَدَّثَنا أحمد بن أَيُّوب، حَدَّثَنا إبراهيم بن سَعْد، عن ابن إِسْحَاق: فيمن هاجر إلى المدينة:
أَرْبَد بن حُمَيِّر.
وفيمن شهد بدرًا:
خَارِجَة بن حُمَيِّر، وعَبد الله بن حُمَيِّر.
من أشجع حليفان لبني سلمة.
وفيما أخبرنا مُحمَّد بن عَبد الله بن عَتَّاب، حَدَّثَنا القاسم بن المُغِيرَة، أخبرنا ابن أبي أويس بن إبراهيم، عن عمه موسى بن عقبة: فيمن شهد بدرًا:
حارثة بن الحمير، وعبد الله بن الحمير.
حليفان لبني خزرج.
وفيما أخبرنا مُحمَّد بن علي بن أبي رؤبة العطاردي، حدثنا يُونُس، عن ابن إِسْحَاق فيمن شهد بدرًا:
حارثة بن خمير.
حليفان من أشجع، قالها بالخاء المعجمة.

.مَخْشِيّ بن الحُمَيِّر:

قال الغلابي فيما أخبرنا الشَّافِعيّ، عن ابن الأَزْهر عنه: ومن أصحاب مسجد الضرار من أشجع حليف بني سلمة تاب وحسنت توبته.

.توبة بن الحُمَيِّر:

الشَّاعِر صاحب ليلى الأَخْيَلِيَّة.

.حُمَيِّر بن عدي القارئ:

أخو بني خَطْمَة وبنوه الحارث بن الحمير، وعدي بن الحُمَيِّر وأم سعد بنت الحُمَيِّر.
أخبرنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد، قراءةً عليه وأنا أسمع، حَدَّثَنا عُبَيْد الله بن سَعْد الزُّهْريّ، حَدَّثَنا عمي، حَدَّثَنا أبي، عن ابن إِسْحَاق، حَدَّثني مُحمَّد بن مسلم بن عُبَيْد الله بن عَبد الله بن شهاب، عن عَمْرو بن ثابت أخي بلحارث بن الخزرج: أن عَبد الله بن عَبد الله بن أبي سلول كان أسر رجلا من قُرَيْش، وكان عندهم فكان عَبد الله بن أُبَيّ يأمر معاذة بخدمته وترجيله ويقول: أريد أن تراوديه عن نفسه. يبتغي بذلك أن تحمل منه ليفدي ولده فيكون ذلك أعظم للفداء.
قال: وكان عَبد الله بن أُبَيّ خافيا لم يقر الإسلام في نفسه وكانت معاذه مسلمة فكانت تأبى عليه ذلك، قال: ففيها أنزل الله عز وجل ما أنزل.
ثم إن معاذة عتقت وكانت فيما بلغني ممن بايع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بيعة النساء فتزوجها بعد ذلك سَهْل بن قرظة، أخو بني عَمْرو بن عَوْف فولدت له عَبد الله بن سهل وأم سعد بنت سهل. ثم هلك عنها أو فارقها فتزوجها الحمير بن عدي القارئ، أخو بني خطمة فولدت له توأما الحارث بن الحمير وعدي بن الحمير وأم سعد بنت سهل الحمير. ثم فارقها فتزوجها عامر بن عدي رجل من بني خطمة فولدت له أم حبيب بنت عامر وكانت معاذة بنت عَبد الله بن جبر بن الضرير بن أُمَيَّة بن خدارة بن الحارث بن الخزرج معروف ذلك غير منكر، وكانت أم كلثوم بنت سهل التي كانت عند مسلمة بن مُخَلَّد، ثم تزوجها عبد العزيز إذ قدم عليها مصر أحد من ولد معاذة جوزته كما تجوزه عبد العزيز صلة لهم ومعرفة لقرابتهم لرحم معاذة وماتت أم كلثوم امرأة من بني خدارة بن الحارث بن الخزرج.
وأمَّا:

.حُمَيْر:

فقال ابنُ الكَلْبي:
عَبد الله وعبد الرَّحْمن:
ابنا حُمَيْر بن عَمْرو بن عَبد الله بن أبي قيس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل، قتلا يوم الجمل مع عائشة رضي الله عنها.
وقال الزُّبَيْر فيما أخبرني مُسَلَّم، عن الخضر بن داود عنه: عبد الرَّحْمن، وعَمْرو ابنا حُمَيْر بن عَبد الله بن أبي قيس قتلا يوم الجمل.
وأمَّا:

.خُمَيْر بالخاء:

فهو:

.خُمَيْر بن مالك:

روى عن عَبد الله بن مَسْعُود، حَدَّث عنه أبو إسْحَاق السَّبِيعِيّ.
حَدَّثَنا مُحمَّد بن مَخْلَد، حَدَّثَنا مُحمَّد بن عبد الملك بن زَنْجَوَيْهِ، حَدَّثَنا مُحمَّد بن يُوسُف الفريابي وحدثنا أحمد بن سَعْدان، حَدَّثَنا شُعَيْب بن أَيُّوب، حَدَّثَنا قبيصة قالا: حَدَّثَنا سُفْيان، عن أبي إِسْحَاق، عن خُمَيْر بن مالك قال: سَمِعتُ ابن مَسْعُود يقول: قرأت من في رسول الله صلى الله عليه وسلم سبعين سورة وإن زيدا ذو ذؤابتين. وقال قبيصة: وإن زيدا له ذؤابتان يلعب مع الصبيان.
وقال بعضهم، عن أبي إِسْحَاق: عن خَمْر بن مالك وخُمَيْر تصغير خَمْر.

.خُمَيْر بن مالك الكَلاَعي:

عداده في المِصْرِيين، روى عن ابن عُمَر قال ذلك أبو عُمَر الكندي في التابعين من المِصْرِيين.

.يزيد بن خُمَيْر اليزني:

يعد في الشَّامِيّين، يروي عن عَوْف بن مالك، وعبد الرَّحْمن بن شبل وكعب الأحبار، رَوَى عنه بسر بن عبيد الله وخالد بن معدان وراشد بن سَعْد وفضيل بن فضالة.

.يزيد بن خُمَيْر الرحبي:

شامي، روى عن عَبد الله بن بُسر وخالد بن معدان وراشد بن سَعْد وحبيب بن عبيد وطاوُوس، وغيرهم يُكْنَى أبا عُمَر كناه شُعْبة، رَوَى عنه أحاديث عددا، وروى أيضًا عنه صَفْوان بن عَمْرو الحمصي.
حَدَّثَنا دَعْلَج، حَدَّثَنا خضر بن داود، حَدَّثَنا الأَثْرَم، قال: سَمعتُ أبا عَبد الله وذكر يزيد بن خمير فرفع أمره وقال: ما أحسن حديثه وأصحه روى صَفْوان عنه غير حديث، عن عَبد الله بن بسر قال: وقال شُعْبة: يزيد بن خمير أبو عُمَر الشَّامِيّ.

.حسن بن خُمَيْر الحَرَازيّ:

حمصي، يروي عن الجراح بن مليح البهراني.
أخبرنا أبو مُحمَّد بن صَاعِد، أخبرنا عمران بن بكار الكلاعي بحمص، حَدَّثَنا الحَسَن بن خمير الحرازي، حَدَّثَنا الجراح بن مَلِيج البهراني، عن شُعْبة بن الحجاج، عن مُحمَّد بن قَيْس، عن حميد الطويل، عن أَنَس بن مَالِك أنه قال: خالطنا أهل البيت يعني – النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم – حتى أن كان ليقول لأخ لي صغير هو أصغر مني: «يا أبا عمير ما فعل النغير؟».